يتعرض الكثير من الرجال إلى ضغوطات بسبب طبيعة عملهم أو بسبب مسؤوليات وأعباء الحياة الملقاة على كاهلهم، وتؤثر هذه الضغوطات على حياتهم الزوجية بطريقة سلبية مما يولد التوتر في علاقتهم
يرى غالبية الأشخاص في أنفسهم صفات لا يحبونها، وينمو هذا الشعور عند مقارنة الفرد نفسه بغيره ممن يمتلكون صفات مميزة يفتقر لها، ما تشي هذه المقارنة أحيانا بنوع من “ظلم
يعشق الرجال النساء الحسناوات فهم يحبون كل ما هو جميل، لكن الحقيقة أنهم لن يتزوجوا بهن حتى وإن كانوا يواعدونهن؛ لهذا السبب قد تجد للرجل المتزوج عشيقة تكون في الغالب
في الحب، لا يعتبر العمر معيارًا، ولكن هناك متطلبات مختلفة يحتاجها الأشخاص في كل مرحلة من مراحل حياتهم، فعندما نكون صغارًا، نريد أن يكون الحب مثيرًا ثم تبدأ الرغبة في
أن يكون الشخص متحدثاً وماهر في الكلام، ليس صفة سيئة، ولكن التحدث بكثرة دون داع وعدم السماح للآخرين بالتحدث، ليس جيداً، خاصة أنه عادة ما يتحول الأمر ليدور محور الحديث
عندما يتعلق بالأمر بشريك غير سوي ومسيء، عادة ما يتبادر إلى الأذهان فكرة الشخص صاحب الأسلوب العدواني الجسدي او المتنمر، ولكن هذه ليست طبيعة الحال دائماً، إذ هناك أساليب أخرى
يمتلك بعض الأشخاص صفة التمرد منذ صغره، بينما يلتزم الآخرون الصمت أو يختارون ببساطة تجاهل الجانب السيئ، يتعارض المتمردون مع الأعراف الاجتماعية ويختارون اتباع طريقهم ومنهجهم الخاص، وهو ما يكون
قد تظن بعض النساء أن الرجال يحبون الاهتمام بهم بشكل متواصل، وبالمقابل توَّد أن يبادلها الاهتمام ذانه، لكن ستصل إلى مرحلة من الإحباط وعدم الثقة بالنفس معتقدةً أن هناك شيء
عندما تكونين حاملًا، تضطرين لإيقاف الكثير من الأنشطة الممتعة بالنسبة لك في سبيل الحفاظ على صحتك وصحة طفلك، ومع كل ما يُحظر عليك القيام به أثناء الحمل، لن نلومك في
من الطبيعي أن يشك الناس من وقت لآخر في ما إذا كانت علاقتهم هي التي ما ينبغي أن تكون عليه أم لا وذلك لاختلاف الطباع والعادات والتقاليد. ولكن هناك علامات