تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
الأمير الوليد بن طلال
الأمير الوليد بن طلال

مجوهرات وحقائب بـ700ألف دولار.. طليقة الأمير الوليد تتعرض للسرقة في باريس

2021-06-16

فجّرت صحيفة "التايمز" الأمريكية مفاجأة من العيار الثقيل حين كشفت بأن محتالًا فرنسيًا سرق من طليقة رجل الأعمال الأمير الوليد بن طلال حقائب ومجوهرات ومعاطف بآلاف الدولارات.

وقالت الصحيفة في تقريرها الذي نشرته يوم الخميس الماضي بأن فرنسيًا سرق شقة السيدة نائلة الرشيد (47 عامًا) في العاصمة باريس مدعيًا بأنه "طبيب محترف".

وأشارت الصحيفة الى المجرم "جان ميشال" (61 سنة) أنشأ صداقة مع السيدة نائلة الرشيد وأوهمها بأنه طبيب في مستشفى "أفينيون".

وتمت الجريمة حين أقنع الطبيب المحتال السيدة نائلة الرشيد بقضاء فترة علاج صحي في منتجع "لا غراند موت" على ساحل المتوسط الصيف الماضي.

وفي غيابها، قصد الطبيب المحتال شقة نائلة الرشيد في شارع جورج الخامس الفخم، وأخذ حوالي 30 من حقائب "هيرميس"، ومجوهرات، وفراء، وسترات، وساعة "كارتييه".

ولم ينكر الطبيب المحتال سرقته 11 من حقائب "هيرميس" وحوالي 20 سترة وفراء من العلامة التجارية عينها، إلا أنَّه قال إنه باعها عبر موقع "إي بي" على الإنترنت بموافقتها ليجمع لها الأموال.

وكشفت التحقيقات بأن الممتلكات تقدر بأكثر من 600 ألف يورو (727 ألف دولار أمريكي) من نائلة الرشيد.

وأشارت الصحيفة الى أن السيدة نائلة الرشيد كانت متزوجة سرًا من الأمير السعودي سرًا لمدة 12 عامًا.

ولم تكشف الصحيفة توقيت وقوع عملية السرقة، إلا أن السيدة نائلة كشفت عبر حسابها الرسمي على موقع التدوين "تويتر" بأن الجريمة وقعت العام الماضي.

ونشرت السيدة نائلة صورًا من آثار الجريمة التي ارتكبها الطبيب المحتال الذي قام ببيع جزء من الحقائب عبر موقع eBay.

الوليد بن طلال اخبار ملكية اعمال ملكية علاقات ملكية

احدث المقالات