تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
سارة الودعاني
سارة الودعاني

التحقيق مع سارة الودعاني بتهمة استغلال الطفولة بسبب عيد ميلاد ابنتها

2021-12-29

أثار احتفال الفاشنيستا السعودية سارة الودعاني بالذكرى الأولى لميلاد ابنتها سكرة ضجة كبيرة نظرًا لاقامتها حفل عيد ميلاد أشبه بحفل الزفاف، حيث اقيم الحفل بإحدى قاعات الاحتفالات الفاخرة التي زينت بالورود.

تفاصيل عيد ميلاد ابنة سارة الودعاني الفاخر

ودخلت سكرة القاعة على أنغام أغنية مرتدية فستان زفاف باللون الأبيض مع طرحة، واللافت كان ارتداء سكرة قلادة وخاتم وأقراط أذن من الألماس، مع ساعة الماسية فاخرة

وجاءت كعكة عيد ميلاد على شكل طوابق في نفس اسلوب كيكات أفراح الزفاف، وأثار هذا الحفل ضجة كبيرة بسبب البذخ المبالغ به بالإضافة لارتداء سكرة فستان زفاف وهي طفلة بعمر السنة، واعتبر البعض أن سارة الودعاني تحرم ابنتها من طفولتها 

بلاغ ضد سارة الودعاني

إلا أن أكثر ما أثار الجدل تداول أنباء عن قيام عدد من الأشخاص بتقديم بلاغ ضد الفاشينيستا السعودية باستغلال ابنتها ليتم استدعاؤها للتحقيق معها بتهمة مخالفة أنظمة  حماية الطفل

وقالت بعض المصادر إنه تم طلب الودعاني للتحقيق حيث وقعت على تعهد بعدم تكرار هذا التصرف واستغلال أطفالها، وبالرغم من انه لم يتم تأكيد الخبر بعد الا انه اثار ضجة كبيرة في تويتر

ردود أفعال رواد السوشال ميديا

وتفاعل عدد كبير من رواد السوشال ميديا مع الخبر واعتبر البعض انه خطوة سليمة لأن ما فعلته سارة انتهاك واضح لطفولة ابنتها فيما رفض البعض أن يتم التحقيق معها خاصة أن سارة من المشهورات اللواتي يحرصن على الاهتمام بأطفالهن

وجاء في التعليقات: "والله من الفضاوه تاركين الردح وقلة الادب والمشاهد الميسئة في سناب وغيره وجايين تحاسبون أم تحتفل في بنتها بطريقتها !!!!  ولا اخترتو الا ساره الودعاني  اكثر وحده محترمه وخلوقه في السوشيال ميديا"

وقالت متابعة: "#ساره_الودعاني هل أنتهت القضايا الي تستحق وقتكم؟ ، أي شخص عاقل وشاف الموضوع وتابع سنابات الاخت بيُذهل أنه يتم القبض على وحده عشانها بذخت بعيد ميلاد بنتها

وفي تعليق آخر: "امانة هذي مهنية في عملكم؟ عندما يطلع شاذ ويدعم المثلية والتي تخالف قانون الاسلام وكذلك قانون الدولة والفطرة والمجتمع تركتوه بلا اي حتى تلميح واشتغلتوا على سارة الودعاني وعيالها (مع انني شفت الاحتفال كامل وكانوا الاطفال مبسوطين اكثر من اهاليهم ) تقارير الواتساب اتركوها عنكم،

سارة الودعاني

احدث المقالات