تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
انفجار بيروت
انفجار بيروت

انفجار بيروت يحول متاجر مصممين لبنانيين إلى كومة حجارة"

2020-08-08

 

استيقظت لبنان على مأساة بعد وقوع انفجارين هائلين في  مرفأ بيروت يوم الثلاثاء الماضي، مما أسفر عن مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة أكثر من 3 آلاف، فضلًا عن أولئك المفقودين تحت الأنقاض.
 
وإلى جانب أعداد الضحايا الضخم، فقد أدت الموجات التي أحدثها الانفجار إلى تحطيم النوافذ، وتدمير شرفات المباني السكنية، وتحويل المراكز والمحلات التجارية إلى كومة من الحجارة والرماد، ولم تسلم متاجر أهم المصممين اللبنانيين من الواقعة المأساوية.
 
وهنا نعرض أبرز متاجر مصممي الأزياء  التي تعرضت للدمار:
 

 1. زهير مراد

 
تعرضت دار الأزياء الخاصة بالمصمم اللبناني الشهير "زهير مراد" للدمار إثر الانفجار الضخم، فدمرت الواجهات الزجاجية بالكامل وتعرضت المقتنيات المتواجدة في الداخل للتحطم.
 
وشارك "زهير مراد" متابعيه عبر موقع "إنستغرام"مقطع فيديو لدار الأزياء، وعلّق: "قلبي مكسور.. لا أستطيع التوقف عن البكاء.. جهود سنين ضاعت في دقيقة..شكرا لله علي كل شئ"
 
وعلَّقت المغنية المصرية "أنغام" على منشوره: "مفيش كلام ينقال قلبي عندك ياحبيبي ربنا يعوضك بكرمه ورحمته والحمدلله علي سلامتك ??????".
 

 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

My heart is Broken ?can’t stop crying ?the efforts of years went in a moment . Thank God for everything ?

A post shared by Zuhair Murad (@zuhairmuradprivate) on

 

2. رابح كيروز

 
تعرَّضت دار أزياء Maison Rabih kayrouz للمصمم اللبناني "رابح كيروز" للدمار  عقب التفجير الضخم، ونشر مقاطع فيديو عبر خاصية "إنستغرام ستورمي".

 

 

3. رالف مصري

 
طال انفجار مرفأ بيروت متجر مصمم المجوهرات اللبناني "رالف مصري" الجديد الواقع في وسط مدينة بيروت، فقد تحطَّمت واجهات المتجر كما امتد الدمار للأثاث الفاخر والأجزاء الداخلية منه.
 
ونشر "رالف مصري" سلسلة صور للمتجر من الداخل عبر حسابه على موقع "إنستغرام"، وكتب: "في وقت الانفجار كنت أتواجد في العادة بالمتجر، لكن قررت ترك العمل في وقت مبكر أمس.. سأدمر متجري أكثر من 100 مرة إذا كان ذلك يعني إسقاط ومحاسبة السياسيين الفاسدين وغير الأكفاء الذين حكموا البلاد خلال الثلاثين عامًا الأخيرة.. ليس فقط بسبب كارثة الأمس وفقدان الأرواح لكن بسبب عقود من البؤس التي وضعوا البلاد خلالها."
وأضاف: "لم يكن هذا "حادثا مؤسفا"، بل كان تتويجًا لثلاثين عامٍ من الإهمال والفساد، وأدعو الله أن نرى العدالة في لبنان لأول مرة في حياتي. "

 

 

 
 

 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

At the time of the blast I would have normally been at the store, but I had decided to leave work early yesterday. I would destroy my store 100 times over if it meant the corrupt & incompetent politicians in charge for the last 30 years would finally be brought down and held accountable, not just for yesterday’s catastrophe and loss of life but for the decades of misery they’ve put the country through. This was not an “unfortunate accident”, it was a culmination of 30 years of neglect and corruption and I pray that for the first time in my lifetime we will see justice in Lebanon. ?? Please donate to the Lebanese Red Cross who are always at the front lines, even the smallest amounts can make a huge difference. Link in bio.

A post shared by RALPH MASRI (@ralphmasri) on

 

انفجار أخبار أزياء أضرار انفجار بيروت

احدث المقالات